أكد وزير الخارجية عادل الجبير، أمس (الخميس)، أن المملكة لا تتسامح أبدا مع الإرهاب وتمويله ودعم التطرف، مشيراً إلى أن قطر تحاول إخفاء وجهها المظلم الذي يظهر دعمها للإرهاب، وكل ما نطلبه منها هو وقف التدخل في دولنا، والكف عن دعم الجماعات الإرهابية، ونرفض أن يكون الإعلام القطري منصة لاستضافة المتطرفين والإرهابيين.
وأضاف الجبير في كلمته أمام البرلمان الأوروبي من بروكسل أن الغرب قد ينظر إلى قطر على أنها دولة صغيرة ومزدهرة، وفيها جامعات أجنبية، وتملك مباني جديدة، وفريق باريس سان جيرمان، لكنكم لا ترون الجانب المظلم.
وزاد: طلبنا من قطر بسيط، عليها وقف دعم الإرهاب والتطرف، ووقف خطاب الكراهية، كما يتوجب عليها أن لا توفر ملاذا للإرهابيين.
وفي ما يخص الشأن الإيراني أكد وزير الخارجية إن إيران دولة لا تعترف بالمواطنة وتسعى للتدخل في شؤون الدول من خلال الطائفية، وعلينا التعاون كي نلزمها بعدم التدخل في دول المنطقة، و«نقول لإيران كفى، والثورة انتهت»، معتبراً الاتفاق النووي الحالي لا يكفي لتعديل سلوك إيران.
وفي ملف العراق، أكد أن المملكة تعمل على دعم العراق بكل السبل لضمان عدم عودة داعش.
وفي الشأن السوري، أشار وزير الخارجية إلى «السعي لتسوية سياسية في سورية»، و«يجب الضغط على الأسد كي يبدي جدية تجاه الحل السياسي».
وشدد على أن الحوثيين المدعومين من إيران انقضوا على الجميع في اليمن، وتسببوا بالمجاعة، وزرعوا الألغام في كل مكان، ومنعوا وصول الغذاء والماء إلى مدن وقرى تحت سيطرتهم، ويحصلون من إيران على صواريخ باليستية، وسيعودون إلى طريق المفاوضات لأنها الحل الوحيد، ولا يحق لهم التحكم باليمن والسيطرة على الدولة.
وأشار إلى أن السعودية استقبلت أكثر من مليون لاجئ، ووفرت لهم الوظائف، ولم نسع إلى الحرب في اليمن ولكنها فرضت على المملكة، وأبدى مخاوفه من تمدد داعش من ليبيا باتجاه دول الساحل.
وأضاف الجبير في كلمته أمام البرلمان الأوروبي من بروكسل أن الغرب قد ينظر إلى قطر على أنها دولة صغيرة ومزدهرة، وفيها جامعات أجنبية، وتملك مباني جديدة، وفريق باريس سان جيرمان، لكنكم لا ترون الجانب المظلم.
وزاد: طلبنا من قطر بسيط، عليها وقف دعم الإرهاب والتطرف، ووقف خطاب الكراهية، كما يتوجب عليها أن لا توفر ملاذا للإرهابيين.
وفي ما يخص الشأن الإيراني أكد وزير الخارجية إن إيران دولة لا تعترف بالمواطنة وتسعى للتدخل في شؤون الدول من خلال الطائفية، وعلينا التعاون كي نلزمها بعدم التدخل في دول المنطقة، و«نقول لإيران كفى، والثورة انتهت»، معتبراً الاتفاق النووي الحالي لا يكفي لتعديل سلوك إيران.
وفي ملف العراق، أكد أن المملكة تعمل على دعم العراق بكل السبل لضمان عدم عودة داعش.
وفي الشأن السوري، أشار وزير الخارجية إلى «السعي لتسوية سياسية في سورية»، و«يجب الضغط على الأسد كي يبدي جدية تجاه الحل السياسي».
وشدد على أن الحوثيين المدعومين من إيران انقضوا على الجميع في اليمن، وتسببوا بالمجاعة، وزرعوا الألغام في كل مكان، ومنعوا وصول الغذاء والماء إلى مدن وقرى تحت سيطرتهم، ويحصلون من إيران على صواريخ باليستية، وسيعودون إلى طريق المفاوضات لأنها الحل الوحيد، ولا يحق لهم التحكم باليمن والسيطرة على الدولة.
وأشار إلى أن السعودية استقبلت أكثر من مليون لاجئ، ووفرت لهم الوظائف، ولم نسع إلى الحرب في اليمن ولكنها فرضت على المملكة، وأبدى مخاوفه من تمدد داعش من ليبيا باتجاه دول الساحل.